ABOUT الأغذية المصنعة

About الأغذية المصنعة

About الأغذية المصنعة

Blog Article



"صورة سوريا الحديثة"، و"مُحبة للسلع الفاخرة"، من هي أسماء الأخرس زوجة بشار الأسد؟

قليلة الألياف: تُعدّ الألياف القابلة للذوبان والتخمّر ذات فوائد صحيّة عديدة، إلّا أنّ مُعظم الأطعمة المُصنعة تفتقر لهذه الألياف، وذلك يعود إلى أنّها تُفقد أثناء عمليات التصنيع.

الأطعمة المُصنَّعة، والأطعمة العضوية، والأطعمة المُهندسة حيويًا أو المُعدَّلة جينيًا

العمليات: إضافة المكونات (مثل الملح، السكر، الدهون)، تعليب، تخمير.

غالباً ما يتم اعتبار المنتج الذي يحتوي على أكثر من خمسة مكونات بأنه فائق المعالجة، وفقاً لخبير الصحة العامة البروفيسور مايرا بيس راسترولو من جامعة نافارا في إسبانيا.

الهدف من تصنيع الأغذية هو تحسين فترة الصلاحية، الطعم، القوام، أو الراحة في التحضير.

وكذلك الأطعمة المجمدة حيث أنه يضاف إليها الكثير من البهارات، والمواد الحافظة حتى تحتفظ بخواصها لفترة طويلة، ولا تتعفن.

كما تؤكد هذه النتائج ثقة المنتج والمصدر في الاقتصاد المصري وقدرته على النمو والمنافسة العالمية، وتسهم في تعزيز ثقة العالم في المنتجات المصرية.

Procedures such as educational campaigns, the taxation of beverages نور الإمارات containing additional sugars, constraints within the promotion of foods and beverages with added sugar, and the reformulation of such items because of the foodstuff industries, between Many others, have already been adopted in a few nations to attain the intention of sugar reduction [17].

هناك العديد من الأسباب التي تجعل الأطعمة المُصنّعة مُضرّةً للصحّة، ونذكر منها ما يأتي:[٢]

يحتوي معظمها على القليل من الأطعمة الكاملة أو لا تحتوي على شيئ منها.تُعزز هذه الأطعمة من الإفراط في تناول الطعام وزيادة الوزن وقلة وارد العناصر الغذائية القيِّمة، مما يزيد من خطر مقاومة الأنسولين وربما اضطرابات أخرى (مثل داء الشريان التاجي، والاكتئاب، ومُتلازمة المعي المتهيج، والسرطان، وحتى الوفاة المبكرة).

على الرغم من أن جميع الأطعمة المصنعة ليست ضارة، إلا أن بعضها قد يتسبب في أضرار جسيمة لجسمك فيما يلي بعض الطرق التي يمكنك من خلالها تجنب الأطعمة الضارة:

وكذلك تحتوي على ملونات صناعية، وذلك للإضافة لون مميز، وهي تسبب الكثير من الأمراض.

هبه الخواطره متابعة الغاء متابعة أخصائية تغذية . ١٣ يونيو ٢٠١٩

Report this page